الحاج محمد يوسف عواد رحمه الله تعالى
من اعلام هذا البلد الحبيب
كان فلاحا يفلح الارض يضربها بمعوله يبذرها بيمينه كان يزرع القمح والشعير والخضروات الموسمية.
كان فلاحا يفلح الارض يضربها بمعوله يبذرها بيمينه كان يزرع القمح والشعير والخضروات الموسمية.
كان يجتهد ان يلبي متطالبات الحياة الصعبة بشرف وكرامة وكان له رحمه الله عائلة كبيرة الا انه اجتهد رغم ضيق العيش ان يكون ابنائه من المتعلمين فكان له ما اراد.
ومع كل هذا كان له رحمه الله جانبا اخر مضيئا في حياته حيث انه كان رجل دين يحبه من عرفه. و الى جانب واجبه الديني كان يصلح بين الناس بالحكمة والاسلوب الحسن وكان يقود العمل الخيري ويشارك في فتح الشوارع والطرقات واعمار المسجد القديم وتاسيس المسجد الغربي
كان رحمه الله صاحب فكر مستنير يحبه الشباب ويجلونه. ربى ابنائه على هذا المبدأ في البيت وربى كثيرا من الشباب في المسجد كذلك.كان الشباب يستئنسون بجانبه فيعطيهم ثقة في مبدئهم السليم . فكان رحمه الله من اول الناس في هذا البلد الذين اسسوا للتدين المستنير القائم على الفهم والعلم رغم صعوبة التعليم في وقته
رحمك الله يا ابا مصطفى وجعل كل ما قدمت في ميزان حسناتك يوم لا ينفع مال ولا بنون
ومع كل هذا كان له رحمه الله جانبا اخر مضيئا في حياته حيث انه كان رجل دين يحبه من عرفه. و الى جانب واجبه الديني كان يصلح بين الناس بالحكمة والاسلوب الحسن وكان يقود العمل الخيري ويشارك في فتح الشوارع والطرقات واعمار المسجد القديم وتاسيس المسجد الغربي
كان رحمه الله صاحب فكر مستنير يحبه الشباب ويجلونه. ربى ابنائه على هذا المبدأ في البيت وربى كثيرا من الشباب في المسجد كذلك.كان الشباب يستئنسون بجانبه فيعطيهم ثقة في مبدئهم السليم . فكان رحمه الله من اول الناس في هذا البلد الذين اسسوا للتدين المستنير القائم على الفهم والعلم رغم صعوبة التعليم في وقته
رحمك الله يا ابا مصطفى وجعل كل ما قدمت في ميزان حسناتك يوم لا ينفع مال ولا بنون
0 تعليق
اتبع التعليمات لاضافة تعليق